"إِلَى قَولِهِ: {يَنْقَلِبُونَ} " في ذ: "إِلَى آخِرِ السُّورَةِ". "قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ" زاد بعده في نـ: " {فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ} ".
===
خيرها ومنافعها من الجهات. في الحديث: إكرام الكبير وتقديمه في الكلام، وجميع الأمور من آداب الإسلام، "ك"(٢١/ ٢٣٧)(٢٢/ ١٧)، ومرَّ الحديث (برقم: ٦١٢٢) قريبًا، وبعيدًا (برقم: ٦١) في "العلم".
(١) قوله: (ما يجوز من الشعر) وهو الكلام المقفى الموزون قصدًا. قوله:"والرجز" بفتح الراء والجيم بعدها زاي، وهو نوع من الشعر عند الأكثر، فعلى هذا يكون عطفه على الشعر من عطف الخاص على العام، "قس"(١٣/ ١٧٩ - ١٨٠)، أو لأنه بنى على أنه غير شعر كما هو أحد الرائين. قوله:"والحُداء" - بضم الحاء وتخفيف الدال المفتوحة المهملتين بمد وبقصر -: سوق الإبل بضرب مخصوص والغناء، ويكون بالرجز غالبًا، وأول من حدا الإبل عبدٌ لمضر بن نزار بن عدنان، "قس". قوله:"قال ابن عباس" أي: في تفسير قوله تعالى: {فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ}[الشعراء: ٢٢٥] أي: في كل لغو يخوضون.