"وَقَالَ غَيْرُهُ" زاد قبله في نـ: "قَالَ أَبُو عبدِ اللَّهِ". " {ذَرْعًا} " سقط في نـ. " {أُنِيبُ} " في نـ: " {إِلَيْهِ أُنِيبُ}: "أَرْجِعُ" في نـ: "أَرْجِعُ إِلَيْهِ".
===
(١) قوله: ({يَسْتَغْشُونَ} يغطّون) قال ابن حجر: تفسير التغشي بالتغطية متفق عليه، وتخصيص ذلك بالرأس يحتاج إلى توقيف، وهو منقول عن ابن عباس. وقوله في قصة لوط:{وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ} " [هود: ٧٧] أي: "ساء ظنه بقومه". قوله:" {وَضَاقَ بِهِمْ}: بأضيافه" فالضمير الأول للقوم، والثاني للأضياف، فاختلف الضميران، والأكثرون على اتحادهما كما مرَّ قريبًا. وقوله تعالى للوطٍ:{فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ}" أي: بسواده وصله ابن أبي حاتم عن ابن عباس، وقال قتادة فيما وصله عبد الرزاق: أي: بطائفة من الليل، "قس" (١٠/ ٣٣٤).
(٢) زاد في نسخة: إليه، "قس" (١٠/ ٣٣٤).
(٣) قبل خلق السماوات والأرض، وعن ابن عباس: وكان الماء على متن الريح، "قس" (١٠/ ٣٣٤).