(١) قوله: ({إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ. . .} إلخ) لا تنافي بين هذا وبين قوله: {وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ}[الشورى: ٥٢] لأن الذي أثبته وأضافه إليه الدعوةُ، والذي نفى عنه هداية التوفيق وشرح الصدر، "قس"(١٠/ ٥٥٨).
(٢) هدايته.
(٣) وقد أجمع المفسرون على أنها نزلت في أبي طالب، "قس"(١٠/ ٥٥٨).
(٤) الحكم بن نافع، "قس"(١٠/ ٥٥٩).
(٥) المسيب بن حزن.
(٦) ابن هشام.
(٧) قوله: (كلمة) بالنصب على البدل، ويجوز الرفع خبر مبتدإ محذوف. قوله:"أحَاجُّ لك بها" بضم الهمزة وفتح الحاء المهملة وبعد الألف جيم مشددة مضمومة في الفرع، خبر مبتدإ محذوف، وفي بعض النسخ فتح الجيم على الجزم جواب، والتقدير: إن تقل أحاجَّ، وهو من المحاجّة مفاعلة من الحجة، "قس"(١٠/ ٥٥٩ - ٥٦٠).