"مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"أَبو بَكْر". "بِمَهْيَعَةَ" في عسـ: "مَهْيَعَةَ". "فَأَوَّلتُهَا" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"فَتَأَوَّلْتُهَا". "وَهِيَ الْجُحْفَةُ" زاد بعده في نـ: "حَدَّثَنَا فُضَيل، حَدَّثَنَا مُوسى، حَدَّثَنَا سَالِمٌ، عَنْ أَبِيهِ فِي رُؤيَا النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - في المدينةِ: رَأَيتُ امْرَأَةً سَودَاءَ ثَائِرَةَ الرَّأسِ، فَذَكَرَ الحديثَ هذا لَفْظُهُ".
===
كان مسكن اليهود، "مجمع"(١/ ٣٢٤)، ميقات أهل الشام، "قاموس"(ص: ٧٣٤).
(١) أي: في ذكر رؤيا المرأة السوداء في المنام، "ع"(١٦/ ٣١٣).
(٢) قوله: (في رؤيا النبي - صلى الله عليه وسلم -) فإن قلت: ما حكم هذا الحديث حيث لم يقل: قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ قلت: لزم من التركيب، إذ معناه:"قال: رأيت" فهو مقدر في حكم الملفوظ، "ك"(٢٤/ ١٣٣).
(٣) ثوران الرأس مؤول بالحمى؛ لكونها مثيرة للبدن بالاقشعرار وارتفاع الشعر لا سيما من السوداء فإنها أكثر استيحاشًا، "ك"(٢٤/ ١٣٣).