"كَيْمَا تُزِيرُهُ" في هـ، ذ:"حَتَّى تُزِيرَهُ". "إِذَنْ" في نـ: "إِذاً" - بالتنوين، "قس"(١٢/ ٤٥٥) -.
===
"القسطلاني"(١٢/ ٤٥٠): هو شك من الراوي هل قال بالفاء أو بالمثلثة، ومعناهما واحد، انتهى. قوله "تزيره القبور" من أزاره: إذا حمله على الزيارة.
(١) كناية عن البعث إلى المقبرة والموت، "ك"(٢٠/ ١٩٠).
(٢) قوله: (فنعم) الفاء فيه مرتبة على محذوف، و "إذن" جواب وجزاء، أي: إذا أبيت كان كما زعمت، أو إذا كان ظنك كذا فسيكون كذلك. وروي أنه مات الأعرابي بعد ذلك، كذا في "ك"(٢٠/ ١٨٧). وفيه: أن السُّنَّة أن يخاطب الإنسانُ العليل بما يسلّيه عن ألمه ويذكره بالكفارة [والتطهير] لآثامه، "ك"(٢٠/ ١٩١).