(١) بضم النون وكسر العين مبنيًّا للمفعول، من نعى الميت ينعاه إذا أذاع موته وأخبره، "قس"(١١/ ٢٧٧).
(٢) أي: رجّاع عليهم بالمغفرة وقبول التوبة، "قس"(١١/ ٢٧٧).
(٣) أي: الذي اقترفه، "قس"(١١/ ٢٧٧).
(٤) التبوذكي، "قس"(١١/ ٢٧٧).
(٥) الوضاح اليشكري، "قس"(١١/ ٢٧٧).
(٦) جعفر بن أبي وحشية، "قس"(١١/ ٢٧٧).
(٧) عليه في مجلسه، "قس"(١١/ ٢٧٧).
(٨) قوله: (مع أشياخ بدر) الذين شهدوا وقعتها من المهاجرين والأنصار. قوله:"فكأنّ بعضهم" بالهمزة وتشديد النون، وهو عبد الرحمن بن عوف أحد العشرة، كما صرح به في "علامات النبوة". قوله:"وجد" أي: غضب، قوله:"فقال: لم تدخل هذا معنا" أي: وعادتك أن تدخل الناس على قدر منازلهم في السابقة. "ولنا أبناء مثله" في السن فلم تدخلهم؟ "فقال عمر: إنه" أي: ابن عباس "من حيث علمتم" أي: من جهة قرابته من رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أو من جهة ذكائه وزيادة معرفته. وعند عبد الرزاق:"أن له لسانًا سؤولًا وقلبًا عقولًا". ولأبي ذر عن الحموي والمستملي:"إنه من قد علمتم"، "قسطلاني"(١١/ ٢٧٧ - ٢٧٨).