"إِنَّهُ مَنْ عَلِمْتُم" في سـ، ذ:"إِنَّهُ مِمَّنْ عَلِمْتُم"، وفي نـ:"إِنَّهُ مِنْ حَيْثُ عَلِمْتُم". "فَدَعَاهُ" كذا في هـ، ذ، ولغيرهما:"فَدَعَا". "مَا تَقُولُونَ" في نـ: "مَا تَقُولُ". "فِي قَولِ اللَّهِ تَعَالَى" في ذ: "فِي قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ". "أَنْ نَحْمَدَ اللَّهَ وَنَسْتَغْفِرَهُ" كذا في ذ، وفي نـ:"نَحْمَدُ اللَّهَ وَنَسْتَغْفِرُهُ". "أَعْلَمَهُ" في ذ: "عَلَّمَهُ". "فَذَلِكَ" في نـ: "وَذَلِكَ".
===
(١) غضب، "قس"(١١/ ٢٧٨).
(٢) أي: دعا عمر ابن عباس، "قس"(١١/ ٢٧٨).
(٣) بضم الراء وكسر الهمزة: أي: ما ظننت، "قس"(١١/ ٢٧٨).
(٤) قوله: (إلا ليريهم) مني مثل ما رأى هو مني من العلم، وعند ابن سعد فقال: أما إني سأريكم اليوم ما تعرفون به فضيلته، قوله:"أعلمه" ولأبي ذر: "علمه" بتشديد اللام وإسقاط الهمزة، "قسطلاني"(١١/ ٢٧٨).
(٥) وعند ابن سعد: فهو آيتك في الموت، "قس"(١١/ ٢٧٨).
(٦) لأن الأمر بالاستغفار يدل على دنو الأجل، "قس"(١١/ ٢٧٨).
(٧) وكان -صلى اللَّه عليه وسلم- بعد نزولها يكثر من قوله: "سبحان اللَّه وبحمده،