"مَا جَاءَ" سقط في نـ. "إلَى قوله: غَفُوُرُ رَّحِيمٌ" في نـ: " {لِتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَنْ يُكْرِهْهُنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ} ". "وَقَالَ مُجَاهِدٌ: {فَتَيَاتِكُمْ} إِمَاءَكُمْ" كذا في سـ، وفي سفـ:"قَالَ: {فَتَيَاتِكُمْ}: الإماءُ".
===
(١) قوله: (في كسب البَغِيِّ والإماء) بينهما عموم وخصوص وجهي، فقد تكون البغِيُّ أَمَة، وقد تكون حُرَّة، والبَغِيّ بفتح الموحدة وكسر المعجمة وتشديد التحتية وهي الزانية، "ف"(٤/ ٤٦٠).
(٢) النخعي.
(٣) قوله: (وكره إبراهيم … ) إلخ، كأن البخاري أشار بهذا الأثر إلى أن النهي في حديث أبي هريرة محمول على ما كانت الحرفة فيه ممنوعة، أو تجرّ إلى أمر ممنوع شرعًا لجامع ما بينهما من ارتكاب المعصية، "ف"(٤/ ٤٦٠).