"وَقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى" كذا في ذ، وفي نـ: "وَقَولِه تَعَالَى". "{فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ} الآيَةَ" إلى هنا ثبت في نـ، وسقط ما بعده.
===
(١) بضم أوله مخففًا ومثقلًا، "ف" (٦/ ٢٧٧).
(٢) قوله: ({وَإِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ}) "حسب" بإسكان المهملة أي كافٍ. في هذه الآية إشارة إلى أن احتمال طلب العدو للصلح خديعةً لا يمنع عن الإجابة إذا ظهر [للمسلمين]، بل يعزم ويتوكل على الله سبحانه، "ف" (٦/ ٢٧٧).