"قَالَ: وَهَلْ تَدْرِي" في نـ: "فَقَالَ: وَهَلْ تَدْرِي". "كَقِتَالِكُمْ" في ذ: "بقِتَالِكُمْ". " {إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ} إلخ" سقط في ذ، وقَالَ بعدَ قَولِهِ:{الْقِتَالِ}: "الآية". {يَغْلِبُوا أَلْفًا}" في نـ بعده: "الآية"، وسقط ما بعده.
===
(١) ابن بشر، "قس" (١٠/ ٢٧٣).
(٢) ابن عبد الرحمن السلمي، "قس" (١٠/ ٢٧٣).
(٣) سبق الخلاف في اسمه قريبًا، "قس" (١٠/ ٢٧٣).
(٤) قوله: (ليس كقتالكم على الملك) بضم الميم بل كان قتالًا على الدين؛ لأن المشركين كانوا يفتنون المسلمين إما بالقتل وإما بالحبس، "قس" (١٠/ ٢٧٤).
(٥) قوله: ({حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ}) أي: بالغ في حَثِّهم، ولذا قال - عليه السلام - لأصحابه يوم بدر لما أقبل المشركون في عَدَدهم وعُدَدهم: "قوموا إلى جنة عرضها السماوات والأرض". قوله: "{إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ. . .} إلخ" شرط في معنى الأمر يعني: ليصير عشرون