"وَأَكْثَرُ خَيْرًا" في نـ: "وَأَكْثَرُ أجْرًا"، وفي نـ: "وَأَكْثَرُ جَزَاءً". "ظُلِمْتُمْ" في نـ: "ظَلَمْتُكُمْ". "مِن شَيءٍ" في هـ: "شَيْئًا". "حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ" في ذ: "حَدَّثَنَا سُلَيمَانُ"،
===
(١) مرّ الحديث (برقم: ٧٤٦٧).
(٢) بالتنوين بغير ترجمة وهو كالفصل من المسابق ولذا عطف عليه: "وسمى النبي - صلى الله عليه وسلم -"، "قس" (١٥/ ٥٩٣).
(٣) قوله: (لا صلاة … ) إلخ، قال الكرماني (٢٥/ ٢٢٦): لا صلاة أي: لا صحة للصلاة بأنها أقرب إلى نفي الحقيقة بخلاف الكمال ونحوه. قلت: لم لا تقول أيضًا في قوله عليه الصلاة والسلام: "لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد"؟ والقول: بلا كمال للصلاة إلا بفاتحة الكتاب متعين لقوله تعالى: {فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ}[المزمل: ٢٠]، وأجمع أهل التفسير على أنها نزلت في الصلاة، "ع" (١٦/ ٧١٧ - ٧١٨).