(٢) بالفتح وشدة الموحدة، مذكور بالرفض، ولكنه موصوف بالصدق، وليس له عند البخاري إلا هذا الحديث الواحد، "ف"(١٣/ ٥١٠).
(٣) بالفتح وشدة الباء، "ك"(٢٥/ ٢٢٦).
(٤) بتشديد الواو وتخفيف الميم، "ك"(٢٥/ ٢٢٦).
(٥) سليمان بن فيروز أبو إسحاق، "ك"(٢٥/ ٢٢٦)، "ع"(١٦/ ٧١٨).
(٦) سعد بن إياس، "ع"(١٦/ ٧١٨).
(٧) هو ابن مسعود، "قس"(١٥/ ٥٩٤).
(٨) مطابقته للأحاديث الذي مضت فيما قبله ظاهرة، "ع"(١٦/ ٧١٨).
(٩) مرَّ الحديث (برقم: ٥٢٧).
(١٠) قوله: (لوقتها) أي: في وقتها أو مستقبلًا لوقتها كما قال الزمخشري في: {فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنّ}. فإن قلت: مرّ آنفًا أن الأفضل الإيمان ثم الجهاد؟ قلت: المقامات مختلفة والسامعون متفاوتة، فبالنسبة إلى المتهاون بالصلاة العاق لوالديه الصلاة والبر أفضل، وبالنسبة إلى غيره الجهاد أفضل ونحو ذلك، "ك"(٢٥/ ٢٢٧).