(١) أراد بهذه الترجمة أنه كان له -صلى الله عليه وسلم- أن يتصرف في الغنيمة بما يراه مصلحة فيُنفِّل من رأس الغنيمة وتارة من الخمس، "ف" (٦/ ٢٤٣).
(٢) "إسحاق بن منصور" أبو يعقوب الكوسج المروزي.
(٣) ابن همام، "قس" (٧/ ٦١).
(٤) "معمر" هو ابن راشد الأزدي.
(٥) "الزهري" محمد بن مسلم بن شهاب.
(٦) "محمد بن جبير" يروي "عن أبيه" جبير بن مطعم القرشي.
(٧) قوله: (لو كان المطعم. . .) إلخ، وكان المطعم قد أحسن السعي في نقض الصحيفة التي كتبتها قريش في أن لا يبايعوا الهاشمية والمطلبية ولا يناكحوهم، وحصروهم في الشعب ثلاث سنين، فأراد النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يكافئه، وقيل: لما مات أبو طالب وخديجة خرج رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إلى الطائف فلم يلق عندهم خيرًا ورجع إلى مكة في جوار المطعم، "ك" (١٣/ ١١٠)، "خ".
(٨) ابن نوفل بن عبد مناف.
(٩) يعني أسارى، "مجمع" (٤/ ٦٧٤).
(١٠) أو المراد بهم الذين ألقوا في القليب أمواتًا، فالمعنى لتركتهم أحياءً، "مجمع" (٤/ ٦٧٤).