"مِنَ الْجِنِّ" في نـ: "مِنَ الْحَقِّ". "يَخْطَفُهَا" في نـ: "يَحْفَظُهَا". "الْجِنِّيُّ" في نـ: "الْجِنُّ". " {وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ} " ثبت في صـ.
===
بكسر القاف، وهو حكاية صوتها. قال: وقد بين - صلى الله عليه وسلم - أن إصابة الكهان أحيانًا إنما هو لأن الجني يلقي إليه الكلمة التي يسمعها استراقًا من الوحي، فيزيد إليها أكاذيب يقيسها على ما كان يسمع، فربما أصاب وربما أخطأ وهو الغالب. قوله:"يقرها" بضم القاف وشدة الراء أي: يصوت بها، يقال: قر قريرًا إذا صوت، أو يصبها فيها كما يصب في القارورة، يقال: قر الحديث في أذنه إذا صبّ فيها. وقيل: القر: ترديدك الكلام في أذن المخاطب حتى يفهمه. وفي بعضها:"الدجاجة" بفتح الدال وكسرها، "ك"(٢٢/ ٦١).
(١) أي: واقعًا موجودًا، "ع"(١٥/ ٣٣٢).
(٢) بفتح الطاء على اللغة الفصيحة وبكسرها.
(٣) بالنصب مفعول مطلق للتشبيه.
(٤) قوله: (وقوله: {أَفَلَا يَنْظُرُونَ … } إلخ) بالجر عطفًا على "رفع البصر"، ورواية أبي ذر إلى قوله:{كَيْفَ خُلِقَتْ} "، وزاد الأصيلي وغيره:{وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ} أي: أولا ينظرون إلى السماء كيف رفعت، وهي قائمة