"قُتَيْبَةُ" في نـ: "قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ". "مَعَ النَّبِيِّ" في نـ: "مَعَ رَسُولِ اللَّهِ". "بَابٌ … " إلخ، ثبت في حـ. "فِي ثلاثٍ" في نـ: "فِي ثَلاثَةٍ". "حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ" في نـ: "حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ".
===
(١) بالتنوين، "قس"(١٢/ ٤٧٧).
(٢) قوله: (كنا نغزو) وليس في هذا السياق تعرُّض للمداواة، إلا إن كان يدخل في عموم قولها:"نخدمهم" نعم ورد الحديث بلفظ: "ونداوي الجرحى"، وقد تقدم كذلك في "باب مداواة النساء الجرحى" من "كتاب الجهاد"(برقم: ٢٨٨٢)، فجرى البخاري على عادته في الإشارة إلى ما ورد في بعض ألفاظ الحديث. ويؤخذ حكم مداواة الرجل المرأة منه بالقياس.
وأما حكم المسألة: فتجوز مداواة الأجانب عند الضرورة، وتقدر بقدرها فيما يتعلق بالنظر والجس باليد وغير ذلك، "ف"(١٠/ ١٣٦).
(٣) جمع جريح، كقتلى جمع قتيل.
(٤) بالتنوين، "قس"(١٢/ ٤٧٧).
(٥) قوله: (الحسين) جزم جماعة بأنه ابن محمد بن زياد النيسابوري المعروف بالقباني، وكان من أقران مسلم، فرواية البخاري عنه من رواية