"وَآكِلِ الرِّبَا" في نـ: "وَلَعَنَ آكِلَ الرِّبَا". "فَقَالَ: أَنْشُدُكُمْ" في نـ: " وَقَالَ: أَنْشُدُكُمْ".
===
بالمد فلا بد من التقدير، أي: عن فعل أكل الربا مثلًا، "خ"، وفي بعض النسخ:"لعن آكل الربا" فلا حاجة إلى التقدير.
(١) أي: المعطي؛ لأنه شريك في الإثم كما أنه شريك في الفعل، "ك"(٢١/ ١٣٢)، "ع"(١٥/ ١٢١).
(٢) أي: في ذمّ المرأة المستوشمة، "ع"(١٥/ ١٢١).
(٣) هو: ابن عبد الحميد، "ع"(١٥/ ١٢١).
(٤) ابن القعقاع.
(٥) اسمه هرم، "ع"(١٥/ ١٢١).
(٦) أي: سألتكم باللَّه. قال في "الفتح"(١٠/ ٣٨٠): يحتمل أن يكون عمر سمع الزجر عن ذلك فأراد أن يستثبت فيه، أو كان نسيه فأراد أن يتذكره، أو بلغه ممن لم يصرح بسماعه فأراد أن يسمعه ممن سمعه من النبي -صلى الله عليه وسلم-، انتهى.