"قَولِه" سقط في نـ. "حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ" في ذ، كن:"حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بنُ مَسْلَمَةَ"(٦). "حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ" في نـ: "أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ". "وَمُبَشِّرًا" في نـ: "وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا".
===
(١) على أمتك بما يفعلون، "قس"(١١/ ٨٣).
(٢) أي: لمن أجابك بالثواب.
(٣) مخوّفًا لمن عصاك بالعذاب.
(٤) ويقال: ابن أبي ميمونة، والصحيح ابن علي القرشي العامري مولاهم المدني، "قس"(١١/ ٨٤).
(٥) قوله: (وحرزًا) بكسر الحاء المهملة وبعد الراء الساكنة زاي، أي: حصنًا "للأميين" وهم العرب؛ لأن أكثرهم لا يقرأ ولا يكتب. قوله:"ليس بفظّ" بالظاء المعجمة، أي: ليس بسيئ الخلق. قوله:"ولا غليظ" بالمعجمة أيضًا، أي: ولا قاسي القلب، ولا ينافي قوله:" {وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ} " إذ النفي محمول على طبعه الذي جبل عليه، والأمر محمول على المعالجة. قوله:"ولا سخاب" بالسين المهملة والخاء المعجمة المشددة، أي: لا صياح "بالأسواق"، ويقال: صخاب -بالصاد- وهي أشهر من السين، بل ضعفها الخليل، "قس"(١١/ ٨٤).
(٦) نسبه أبو ذر وابن السكن ولم ينسبه غيرهما، فتردّد أبو مسعود بين