(١) كذا لجميع رواة البخاري، وقال بعد ذلك:"وهي أم حارثة"، وهذا الثاني هو المعتمد، والأول وهم وإنما هي الربيع بنت النضر، "ف"(٦/ ٢٦).
(٢) الأنصاري.
(٣) قوله: (اجتهدتُ عليه في البكاء) كان ذلك قبل تحريم النَّوح فإن تحريمه كان عقب غزوة أحد، وهذه القصة كانت عقب غزوة بدر، "فتح"(٦/ ٢٧).
(٤) قوله: (إنها) الضمير مبهم يفسِّره ما بعده، كقولهم: هي العرب تقول ما تشاء، و"الفردوس" هو البستان الذي يجمع كلَّ ما [يكون] في البستان من زهر وشجر ونبات، وقيل: هو رومية مُعَرَّبة، "كرماني"(١٢/ ١١٢).
(٥) أي: فضله، أو الجواب محذوف تقديره: فهو المعتبر، "ف"(٦/ ٢٨).