"إذَا انْحَدَرَ" كذا في ذ، وفي نـ:"إذِ انْحَدَرَ". "أَهَلَّ: تَكَلَّمَ بِهِ -إلى- مِن اسْتِهْلَالِ الصَّبِيِّ" ثبت في سـ، هـ. "وهُوَ" في نـ: "هُوَ". "أَخْبَرَنَا مَالِكٌ" في نـ: "حَدَّثَنَا مالكٌ".
===
(١) صلى الله عليه وسلم، "قس"(٤/ ٥٦).
(٢) رؤيا حقيقية أو أُخْبِرَ بالوحي عن ذلك، "قس"(٤/ ٥٦). [انظر:"اللامع"(٥/ ١٥٤)].
(٣) قوله: (أهللنا الهلال) بالنصب على المفعولية، أي: طلبنا ظهوره، ولأبي ذر: الهلال بالرفع أي: استهلّ الهلال على صيغة المعلوم أي: تَبَيَّن. قوله:"كلُّه" أي: ما ذكر من هذه الألفاظ مأخوذ من معنى "الظهور""و" منه: "استهلّ المطر"، ومنه: قوله تعالى: " {وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ} "[المائدة: ٣]، وأصله رفع الصوت؛ لأن رفع الصوت يقع بذكر الشيء عند ظهوره، "قسطلاني"(٤/ ٥٨) مختصرًا.