"بابٌ" ثبت في ذ. "قَوله" سقط في نـ. " {تَشْعُرُونَ}: تَعْلَمُونَ" في نـ: "يَشْعُرنَ: يَعْلَمْنَ".
===
الإسلام"، قال الحسن: كان اليهودي والنصراني يسلم فيقال بعد إسلامه: يا يهودي، يا نصراني، فنهوا عن ذلك، "قس" (١١/ ٨٩). قال تعالى:{وَإِنْ تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُمْ مِنْ أَعْمَالِكُمْ}[الحجرات: ١٤] أي: "لا ينقصكم" من أجوركم، قوله: "ألتنا: نقصنا" هذا الأخير في سورة الطور ذكره استطرادًا، "قس" (١١/ ٩٠).
(١) لأن التصويت بحضرته مباين لتوقيره وتعزيره، "قس" (١١/ ٩٠).
(٢) بفتحات.
(٣) عبد اللَّه، "قس" (١١/ ٩٠).
(٤) قوله: (كاد الخيّران) بفتح المعجمة وتشديد التحتية: الفاعلان للخير الكثير. قوله: "أن يهلكا" بكسر اللام وإثبات أن قبل وحذف نون الرفع نصب بأن، ولأبي ذر: يهلكان بنون الرفع مع ثبوت أن قبل، قال في "الفتح" (٨/ ٥٩٠): يعني بحذف أن وإثبات نون الرفع، ولأبي ذر في رواية: "يهلكا" بحذف النون نصب بتقدير أن، "قس" (١١/ ٩٠ - ٩١). قوله: "أبا بكر" نصب خبر كاد، "وعمر" عطف عليه. ولأبي ذر: أبو بكر وعمر بالرفع فيهما، "قس" (١١/ ٩١).