"يَهْلِكَا" كذا في ذ، ولغيره:"يَهْلِكَانِ"، وفي ذ أَيضًا:"أَنْ يَهْلِكَانِ"، وفي نـ:"أَنْ يَهْلِكَا". "أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ" كذا في ذ، ولغيره:"أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرَ". "مَا أَرَدْتَ إِلَّا خِلَافِي" في هـ، ذ:"مَا أَرَدْتَ إِلَى خِلَافِي". "قَالَ" في ذ: "فَقَالَ". "مَا أَرَدْتُ" في نـ: "مَا أَرَدْتُ خِلافَكَ". " {لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ} " زاد في نـ: " {فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ} ". "قَالَ ابْنُ الزُّبَيْرِ" في نـ: "فَقَالَ ابْنُ الزُّبَيْرِ".
===
(١) بدون النون وحذف النون بلا ناصب لغة، "ك"(١٨/ ١٠١).
(٢) سنة تسع، وسألوا النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- أن يؤمر عليهم أحدًا، "قس"(١١/ ٩١).
(٣) هو عمر، "قس"(١١/ ٩١).
(٤) هو أبو بكر، "قس"(١١/ ٩١).
(٥) وسيجيء في الباب اللاحق: أنه القعقاع، "قس"(١١/ ٩١).
(٦) قوله: (ما أردت إلا خلافي) أي: ليس مقصودك إلا مخالفة قولي. ولأبي ذر عن الكشميهني:"ما أردت إلى خلافي" بلفظ حرف الجر، و"ما" على هذه الرواية استفهامية أي: أي شيء قصدت منتهيًا إلى مخالفتي، "قس"(١١/ ٩١).