"عَبدَ اللَّهِ" في ذ: "عَبْدَ اللَّهِ بْنِ أَبِي عُتْبَةَ". "قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ" في نـ: "كَانَ النَّبِيُّ". "أَكْفَرَ" كذا في ذ، وفي نـ:"كَفَّرَ".
===
"قس"(١٣/ ١٣٣)، "ع"(١٥/ ٢٤٤)، "ف"(١٠/ ٥١٣)، والحديث أخرجه في "الاعتصام".
(١) لقب عبد الله بن عثمان، "ع"(١٥/ ٢٤٥).
(٢) هو ابن المبارك، "ع"(١٥/ ٢٤٥).
(٣) قوله: (العذراء) هي البكر لأن عذرتها باقية، وهي جلدة البكارة، والخدر ستر تجعل للبكر في جنب البيت، "ك"(٢١/ ٢٢٤)، وهو من باب التفهيم؛ لأن البكر في الخلوة يشتد حياؤها، لأن الخلوة مظنة لوقوع الفعل بها، "قس"(١٣/ ١٣٣)، والمطابقة للترجمة من حيث إنه - صلى الله عليه وسلم - لشدة حيائه لا يعاتب أحدًا في وجهه، وإذا رأى شيئًا يكرهه يُعْرَف في وجهه، "ع"(١٥/ ٢٤٥)، وسبق الحديث (برقم: ٣٥٦٢).
(٤) أي: دعاه كافرًا أو نسبه إلى الكفر، "قس"(١٣/ ١٣٤).
(٥) أي: مسلمًا.
(٦) قوله: (بغير تأويل) يعني في تكفيره، قَيَّدَه به لأنه إذا تأول في تكفيره يكون معذورًا غير آثم، ولذلك عذر النبي - صلى الله عليه وسلم - عمر رضي الله عنه في نسبة النفاق إلى حاطب بن أبي بلتعة؛ لتأويله بأنه صار منافقًا بسبب أنه كاتب المشركين كتابًا فيه بيان أحوال عسكر رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، "ع"(١٥/ ٢٤٥).