"مُجْتَمِعَةً" في نـ: "مُجَمَّعَةً". " {سِجِّيلٍ} " في نـ: " {مِنْ سِجِّيلٍ} ". "مِنْ سَنْكِ" في نـ "هِيَ سَنْك". "وَكِلْ" زاد بعده في نـ: "بالفارسية". " {لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ} " في ذ: "سُورَةُ {لِإِيلَافِ} ".
===
عذاب الكفار، والمعنى:{تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ} من جملة العذاب المكتوب المدوّن مما كتب اللَّه في ذلك الكتاب، "قس"(١١/ ٢٧٠).
(١) جماعات، جمع إبالة وهي الخرمة الكبيرة، شبهت بها الجماعة من الطير في تضامها، وقيل: لا واحد كعباديد وشماطيط، "بيض"(٢/ ١١٧٣).
(٤) قوله: (وقال مجاهد) فيما وصله الفريابي في قوله تعالى: " {لِإِيلَافِ}: ألفوا ذلك" الارتحال "فلا يشق عليهم في {الشِّتَاءِ} " إلى اليمن "و" في " {وَالصَّيْفِ} " إلى الشام في كل عام، فيستعينون بالرحلتين للتجارة على المقام بمكة لخدمة البيت الذي هو فخرهم، واللام متعلق بقوله تعالى:{فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ}[قريش: ٣] والفاء لما في الكلام من معنى الشرط؛ إذ المعنى أن نعم اللَّه تعالى عليهم لا تحصى، فإن لم يعبدوه لسائر نعمه فليعبدوه لأجل {إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ}، [قريش: ٢]،