"حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ" زاد قبله في ذ: {يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ}". "أنَّ النَّبِيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم-" في ذ: "أنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى اللَّه عليه وسلم-"."{إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}" في ذ: "سُورَةُ {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}، بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ". "قَالَ مُجَاهِدٌ" في ذ: "وَقَالَ مُجَاهِدٌ"، وزاد بعده في سفـ: "{أَذِنَتْ}: سَمِعَتْ وَأَطَاعَتْ لِربهَا، {وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا}: أَخْرَجَتْ مَا فِيهَا مِنَ المَوتَى {وَتَخَلَّتْ} عَنْهُم" -سبق في "بدء الخلق"، باب ٢، "ف" (٨/ ٦٩٧) -.
===
(١) هو ابن عيسى القزاز، "قس" (١١/ ٢٢٧).
(٢) الإمام، ليس هذا الحديث في "الموطأ"، "قس" (١١/ ٢٢٧).
(٣) هو بفتحتين، أي عرقه، "تو" (٧/ ٣١٢٢)، "قس" (١١/ ٢٢٧).
(٤) قوله: (إلى أنصاف أذنيه) قال الكرماني (١٨/ ١٨٤): فإن قلت: ما وجه إضافة الجمع إلى المثنى وهل هو مثل: {صَغَتْ قُلُوبُكُمَا}[التحريم: ٤]؟ وأجاب: بأنه لما كان لكل شخص أذنان بخلاف القلب لا يكون مثله، بل يصير من باب إضافة الجمع إلى الجمع حقيقة ومعنى، "قس" (١١/ ٢٢٧).
(٥) مكية وآيها خمس وعشرون.
(٦) تجعل يده من وراء ظهره، فيأخذ بها كتابه وتغل يمناه إلى عنقه، "قس" (١١/ ٢٢٧).