"قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ" في نـ: "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ". "لِرُوحِكَ" في نـ: "لِعَيْنِكَ". "لِزَوْجِكَ" في نـ: "لِزَوْجَتِكَ".
===
(١) هو طرف من حديثه في قصة سلمان وأبي الدرداء، قد مضى موصولًا في "كتاب الصيام"[برقم: ١٩٦٨]، "ف"(٩/ ٢٩٩).
(٢) هو ابن المبارك.
(٣) عبد الرحمن بن عمرو.
(٤) مرّ الحديث بهذا السند [برقم: ١٩٧٤].
(٥) قوله: (إن لزوجك عليك حقًا) قال ابن بطال (٣/ ٣٢٠): لما ذكر في الباب قبله حق الزوج على الزوجة ذكر في هذا عكسه، وأنه لا ينبغي له أن يجهد بنفسه في العبادة حتى يضعف عن القيام بحقها من جماع واكتساب، واختلف العلماء فيمن كف عن جماع زوجته، فقال مالك: إن كان بغير ضرورة أُلزم به أو يفرق بينهما، ونحوه عن أحمد، والمشهور عند الشافعية أنه