"مِمَّنْ قَبْلَكُمْ" في نـ: "مِمَّنْ كَانَ قَبلَكُمْ".
===
(١) قوله: (سبعة يظلهم اللّه … ) إلخ، واقتصر من الحديث هنا على موضع الحاجة منه، وقد سبق في "الزكاة" مرفوعًا تامًّا، "قس" (١٣/ ٥٥٨)، (أي: برقم؛ ١٤٢٣)، وفي "كتاب الصلاة" (برقم: ٦٦٠)، قال الكرماني (٦/ ٢٣): وفي بعضها لم يوجد لفظ "سبعة".
(٢) أي: سألت.
(٣) هو من المقامات العلية، ومن لوازم الإيمان، "ف" (١١/ ٣١٣).
(٤) هو: ابن عبد الحميد، "ع" (١٥/ ٥٥٤).
(٥) هو: ابن المعتمر، "ع" (١٥/ ٥٥٤).
(٦) هو: ابن حراش، "ع" (١٥/ ٥٥٤).
(٧) هو: ابن اليمان، "ع" (١٥/ ٥٥٤).
(٨) أي: من بني إسرائيل، "قس" (١٣/ ٥٥٩).
(٩) قوله: (فذروني) بضم الذال من الذرّ وهو التفريق، وبفتحها من التذرية يقال: ذَرَتِ الريحُ الشيءَ وأذرَتْه وَذَرَّتْه: أطارته وأذهبته. و"صائف" أي: حار، كذا في الكرماني (٢٣/ ٧). قال في "الفتح" (١١/ ٣١٤): تقدم في رواية عبد الملك بن عمير عن ربعي بلفظ: "فذروني في اليم في يوم حاز"