ما في الدنيا كلِّها لو ملكها إنسان؛ لأنه زائل ونِعَمُ الآخرة باقية، كذا في "الفتح"(٦/ ٨٦) و"ك"(١٢/ ١٥٩).
(١) قوله: (موضع سوط أحدكم) أي مقدار سوطه في الجنة، وإنما خص السوط لأن عادة الراكب إذا أراد النزول في موضع أن يلقي سوطه فيه لئلا ينزل فيه غيره، كذا في "الطيبي"(١٠/ ٢٣٥)، ومرّ الحديث مع بيانه (برقم: ٢٧٩٤) في "باب الغدوة والروحة في سبيل الله".
(٢) بالفتح: المرة الواحدة من الرواح، وهو الخروج في أيّ وقت كان، من زوال الشمس إلى غروبها. و"الغدوة" بالفتح: المرة الواحدة من الغدو، وهو الخروج في أيّ وقت كان، من أول النهار إلى انتصافه، "ف"(٦/ ١٤)، "ك".
(٣) قوله: (باب من غزا بصبيٍّ للخدمة) يشير إلى أن الصبي لا يخاطَبُ بالجهاد ولكن يجوز الخروج به بطريق التبعية، "فتح"(٦/ ٨٧).
(٤)"قتيبة" ابن سعيد بن جميل الثقفي.
(٥)"يعقوب" ابن عبد الرحمن بن محمد القاري الإسكندراني، "ف"(٦/ ٨٧).
(٦)"عمرو" هو ابن أبي عمرو مولى المطلب، "ف"(٦/ ٨٧).