"يَرُوحُ" في نـ: "تَرُوحُ". "بِسَارِحَةٍ" في نـ: "سَارِحَةً". "يَأْتِيهِمْ" في نـ: "تَاْتِيهِمْ". "فَيَقُولُونَ" كذا في نـ، وفي نـ: "فَيَقُولُ"، وفي نـ: "فَيقُولُوا". "وَيَضَعُ الْعَلَمَ" في نـ: "وَيُضِيعُ الْعَلَمَ".
(٤) أي: يوقعه عليهم، وقال ابن بطال: إن كان العلم جبلًا فَيُدَكْدِكُه، وإن كان بناءً فيهدمه، ونحو ذلك، "ف" (١٠/ ٥٦).
(٥) قوله: (يمسخ آخرين … ) إلخ، يريد ممن لم يهلك في البيات المذكور، أو من قوم آخرين غير هؤلاء الذين "بيتوا". ويؤيد الأول [أن في] رواية الإسماعيلي: "ويمسخ منهم آخرين". قال ابن العربي: يحتمل الحقيقة كما وقع للأمم السالفة، ويحتمل أن يكون كناية عن تبدل أخلاقهم. قلت: والأول أليق بالسياق، "ف" (١٠/ ٥٦).
(٦) قوله: (التور) هو من عطف الخاص على العام، وهو بفتح المثناة: إناء من حجارة أو من نحاس أو من خشب، ويقال: لا يقال له تور إلا إذا كان صغيرًا، وقيل: هو قدح كبير كالقِدر، وقيل: مثل الطست، وقيل: هي كالإجَّانة- وهي بكسر الهمزة وتشديد الجيم وبعد الألف نون-: وعاء، "ف" (١٠/ ٥٦).