"إِذَا نُودِىَ لِلصَّلَوةِ … " إلخ، في عسـ: "إِذَا نُودِىَ … فَاسْعَوْا - إلَى قوله -: تَعْلَمُونَ" وفي نـ: إِذَا نُودِىَ … وَذَرُوا البَيْعَ - إلى قوله -: تَعْلَمُونَ". "ذَلِكُم خَيَرُ لكُم إِن كُنُتُمْ تَعَلَمُونَ" إلى هنا ثبت في مه، ذ. "فَاسْعَوا فَامْضُوا" هذا في رواية أبي ذر عن الحموي وحده.
===
(١)" أبو اليمان" هو الحكم بن نافع.
(٢)"شعيب" هو ابن أبي حمزة.
(٣)"أبو الزناد" عبد اللّه بن ذكوان.
(٤) قوله: (نحن الآخرون) أي: المتأخِّرون زمانًا في الدنيا، "والسابقون" أي المتقدِّمون في الآخرة على أهل الأديان منزلةً وكرامةً، وفي الحشر والقضاء لهم قبل الخلائق، وفي دخول الجنة، "مجمع البحار"(١/ ٥١).