"الظَّهَرُ يُرْكَبُ" كذا في قتـ، ذ، وفي نـ:"الرَّهنُ يُرْكَبُ".
===
(١)" الشعبي" هو عامر بن شراحيل.
(٢) غرضه جواز معاملة غير المسلمين، "ف"(٥/ ١٤٥).
(٣)"قتيبة" ابن سعيد الثقفي.
(٤)"جرير" هو ابن عبد الحميد.
(٥)"الأعمش" و"إبراهيم" و "الأسود" تقدموا الآن.
(٦) قوله: (باب إذا اختلف الراهن … ) إلخ، اعلم أن المدعي من إذا ترك ترك، والمدعى عليه بخلافه، وأورد المصنف فيه ثلاثة أحاديث، الأول حديث ابن عباس، قوله:"كتبتُ إلى ابن عباس" حذف المفعول وقد ذكره في تفسير آل عمران، قوله:"فكتب إليَّ أن النَّبي -صلى الله عليه وسلم-" يجوز فتحُ همزة أن، وكسرُها، وسيأتي الكلام على هذا الحديث في "كتاب الشهادات" إن شاء الله تعالى، وأراد المصنف منه الحملَ على عمومه خلافًا لمن قال: إن القول فيه