(١) قوله: (فضل دور الأنصار) هي جمع دار وهي المنازل المسكونة والمحالّ، ويجمع أيضًا على ديار، وأراد بها ههنا القبائل، وكل قبيلة اجتمعت في محلّة سميت تلك المحلة دار، أو سمي ساكنوها بها مجازًا، " نهاية " (٢/ ١٣٩)، و" مجمع البحار " (٢/ ٢٠٩).
(٢) " محمد بن بشار " و" غندر " و" شعبة " هم المذكورون آنفًا.
(٣) " قتادة " هو ابن دعامة بن قتادة السدوسي.
(٤) مصغر الأسد، مالك بن ربيعة الأنصاري، "ك" (١٥/ ٣٩).
(٥) هي أفعل التفضيل، "تو" (٦/ ٢٣٨٩).
(٦) أي: قبائلهم، " قس " (٨/ ٣٠١).
(٧) قوله: (بنو النجار) بفتح النون وشدة الجيم، هم من الخزرج، والمراد خير قبائل الأنصار القبيلة النجارية، وهذا من باب إطلاق المحلّ وإرادة الحالّ، أو " بنو النجار " على حذف المضاف، أي: دار بني النجار، وخيريتها بسبب خيرية أهلها وما يوجد فيها من الطاعات والْمَبَرّات، "ك" (١٥/ ٣٩)، "خ" ملتقطًا.