أمر واحد وهو بيان قلة عدد المؤمنين بالنسبة إلى الكافرين غاية القلة، وهو حاصل منهما، "ك" (٢٣/ ٣٩).
(١) الظن ها هنا بمعنى اليقين، "ع" (١٥/ ٦٠٥).
(٢) يعني: يوم القيامة، "ع" (١٥/ ٦٠٥).
(٣) أي: لفصل القضاء بين يدي ربهم، "ع" (١٥/ ٦٠٥).
(٤) قوله: (الوصلات) بضم الواو والصاد المهملة، وقال ابن التين: ضبطناه بفتح الصاد وبسكونها، وفي "الكرماني" (٢٣/ ٣٩): هو جمع الوصلة وهي الاتصال، وكل ما اتصل بشيء فما بينهما وصلة، وقال أبو عبيد: الأسباب هي الوصلات التي كانوا يتواصلون بها في الدنيا، واحدتها وصلة، وعن ابن عباس: الأسباب الأرحام، رواه الطبري، "ع" (١٥/ ٦٠٥).
(٥) عبد الله، "ع" (١٥/ ٦٠٥).
(٦) بفتح الراء وسكون الشين المعجمة بعدها مهملة، هو العَرَق، "ف" (١١/ ٣٩٣).