"أَلْفًا" كذا في ذ، ولغيره:"أَلف" -خبر "إن" واسمها مضمر قبل المجرور، أي: فإن المخرج منكم رجل. قال النووي: التقدير: فإنه، "ف"(١١/ ٣٩٢) -. "وَمِنْكُمْ رَجُلٌ" كذا في ذ، وفي صـ:"وَمِنْكُمْ رَجُلًا". "فِي يَلِإِ" في ذ: "بِيَدِهِ"، وكذا في الموضع الآتي. "جِلْدِ" في نـ: "الْجِلْدِ". "أَوْ كالرَّقْمَةِ" كذا في ذ، ولغيره:"أَوِ الرَّقْمَةِ".
===
(١) أي: منهم، ومن كان على الشرك مثلهم، "ع"(١٥/ ٦٠٥)، مرّ الحديث (برقم: ٤٧٤١).
(٢) ظاهره زيادة واحد عما ذكر من تفصيل الألف، فيحتمل أن يكون من جبر الكسر، والمراد: أن من يأجوج ومأجوج تسع مئة وتسعة وتسعين، "ف"(١١/ ٣٩١).
(٣) يعني: من أصحابه ومن كان مؤمنًا، "ف"(١١/ ٣٩٢).
(٤) الشطر: النصف، "ك"(٢٣/ ٣٩).
(٥) هي قطعة بيضاء أو شيء مستدير، "قس"(١٣/ ٦٢٣).
(٦) قوله: (كالرقمة) بفتح الراء وسكون القاف وبفتحها: الخط، والرقمتان في الحمار هما الأثران في باطن عضديه، وقيل: هي الدائرة في ذراعه. فإن قلت: الفرق كثير بين المشبه [والمشبه به] الأول والثاني، فكيف يصح التشبيه في المقدار بالشبهين مختلفي القدر؟ قلت: الغرض من التشبيهين