"تَعَالَى" ثبت في نـ. "الآية" كذا في عسـ، ذ، وساق الباقون الآية إلى:{عَلِيمًا حَكِيمًا}.
===
(١) أي: المسلمون، "ك"(٢٤/ ١٥).
(٢) بفتح الياء آخر الحروف وتخفيف الميم وبالنون، وهو والد حذيفة، "ع"(١٦/ ١٥٤). في "القسطلاني"(١٤/ ٣٤٤): بعد الألف نون مكسورة مصحح عليها في الفرع، وفي غيره بفتحها مصحح عليها أيضًا، انتهى.
(٣) أي: هذا أبي لا تقتلوه، ولم يسمعوا منه فقتلوه، "ع"(١٦/ ١٥٤).
(٤) ظانين أنه من المشركين، "ع"(١٦/ ١٥٤).
(٥) قوله: (غفر الله) مطابقة الحديث للترجمة تؤخذ من قوله: "غفر الله لكم"؛ لأن معناه: عفوت عنكم أي: لأن المسلمين كانوا قتلوا اليمان أبا حذيفة خطأ يوم أحد فعفا حذيفة عنهم بعد قتله، "ع"(١٦/ ١٥٤).
(٦) هذا ما بعث إبليس على ما فعل.
(٧) أي: من المشركين، "ع"(١٦/ ١٥٥).
(٨) هو البلد المشهور وراء مكة شرفها الله، "ع"(١٦/ ١٥٥).
(٩) قولى: ({وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِنًا إِلَّا خَطَأً}) كذا لأبي ذر وابن عساكر، وساق الباقون الآية إلى {عَلِيمًا حَكِيمًا} ولم يذكر معظمهم في هذا الباب حديثًا، "ف"(١٢/ ٢١٢).
(١٠) قوله: (إلا خطأ) ظاهره غير مراد فإنه لا يشرع له قتله خطأً