(١) قوله: (باب) كذا وقع عند النسفي، وثبتت الترجمة عند الأكثر بلفظ الحديث:"من صور صورة … " إلخ، وسقط الباب والترجمة من رواية الإسماعيلي، وعلى ذلك جرى ابن بطال (٩/ ١٨٣). ونقل عن المهلب توجيه إدخال حديث الباب في الباب الذي قبله فقال: اللعن في اللغة: الإبعاد من رحمة الله، ومن كلف أن ينفخ الروح وليس بنافخ فقد أبعد من الرحمة، كذا في "الفتح"(١٠/ ٣٩٣).
(٢) هو: ابن عبد الأعلى، "ع"(١٥/ ١٣٢).
(٣) هو: ابن أبي عروبة، "ك"(٢١/ ١٤٠)، "ع"(١٥/ ١٣٢).
(٤) أي: لا يذكر الدليل من السُّنَّة، "قس"(١٢/ ٧٣٧).
(٥) أي: لا يقدر على النفخ، فيعذب بتكليف ما لا يطاق، "ك"(٢١/ ١٤٠).