"لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا" زاد بعده في نـ: "وَلَبَكَيتُمْ كَثِيراً".
===
(١) قوله: (من لسانه ويده) إلَّا في حد أو تعزير أو تأديب، مع انضمام باقي الصفات التي هي الأركان، وعبر باللسان دون القول ليدخل فيه من أخرج لسانه استهزاء بصاحبه، وخص اليد لأن سلطنة الأفعال إنما تظهر بها، "قس" (١٣/ ٥٦٤).
(٢) فيه تطييب لقلب من لم يهاجر إلى المدينة لفوات ذلك بفتح مكة، أو قاله تنبيهًا للمهاجر أن لا يتّكل على مجرد الهجرة ويُقصر في العمل، "قس" (١٣/ ٥٦٥).
(٣) من الأهوال والأحوال التي بين أيدينا عند النزع وفي البرزخ ويوم القيامة، "ك" (٢٣/ ١٠).
(٤) أي: يحيى بن عبد الله [بن] بكير، "ع" (١٥/ ٥٦٥).
(٥) ابن خالد، "ع" (١٥/ ٥٦٠).
(٦) محمد بن مسلم، "ع" (١٥/ ٥٦٠).
(٧) هذا مختصر من حديث مرَّ (برقم: ٤٦٢١).
(٨) أي: لسهل عليكم امتثال أمر الله تعالى فيما قال: فليضحكوا قليلًا وليبكوا كثيرًا، "ك" (٢٣/ ١٠).