"وَجَعَلَ" كذا في هـ، ذ، وفي نـ:"فَجَعَلَ". "يَنْزِعُهُنَ" في نـ: "يَزَعُهُنَّ". "وَهُمْ يَقْتَحِمُونَ فِيهَا" في هـ، ذ:"وَأَنْتُمْ تَقْتَحِمُونَ فِيهَا"، وفي نـ:"وَأَنْتُمْ تَقَحَّمُونَ فِيهَا".
===
رواية الكشميهني، وفي رواية غيره "وأنتم"، وعلى الأول قال الكرماني: القياس "أنتم" لا "هم" ليوافق لفظ "حجزكم"، ثم أجاب بأنه التفات، وفيه: إشارة إلى أن من أخذه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا اقتحام له فيها، "ع"(١٥/ ٥٥٩). مطابقته للترجمة: من حيث إن فيه منعَ النبي -صلى الله عليه وسلم- إياهم عن الاتيان بالمعاصي الذي هو يؤدي إلى الدخول في النار، "ع"(١٥/ ٥٥٨).
(١) أشار بها إلى تفسير الفراش، "ع"(١٥/ ٥٥٩).
(٢) الفضل بن دكين، "ع"(٥٥٩/ ١٥).
(٣) ابن أبي زائدة، "ع"(١٥/ ٥٥٩).
(٤) الشعبي،"ع"(١٥/ ٥٥٩).
(٥) مطابقته للترجمة: من حيث إن ترك أذى المسلم من جملة الانتهاء عن المعاصي. وأيضًا قوله:"من هجر ما نهى الله عنه" من جملة الانتهاء عن المعاصي، "ع"(١٥/ ٥٥٩).