"وَاجِبٌ هُوَ أَمْ لَا" في صـ: "أَوَاجِبٌ هُوَ أَمْ لَا". "رَوَى عَنْهُ" كذا في ذ، وفي نـ: "رَوَاهُ عَنْهُ".
===
لا يقتضي التشريك من جميع الوجوه، فكان القدر المشترك تأكيدًا لطلب الثلاثة، وكأنه جزم بوجوب الغسل دون غيره للتصريح به في الحديث، وَتَوَقَّفَ فيما عداه لوقوع الاحتمال فيه، "ع" (٥/ ١٥).
(١) أي: أبو بكر.
(٢) أي: لم يُعرَف له اسمٌ.
(٣) أي: جماعةٌ.
(٤) "عبد اللّه بن يوسف" هو التِّنِّيسي.
(٥) "مالك" الإمام المدني.
(٦) قوله: (غسلَ الجنابة) أي: كغسل الجنابة، ويشهد لذلك رواية: "فاغتسل أحدكم كما يغتسل من الجنابة"، واختلفوا في معنى غسل الجنابة