"عَنِ ابْنِ عُمَرَ" في نـ: "عَنِ ابْنِ عُمَرَ عن النَّبِيِّ". "قَالَ: اللَّهمَّ" في ذ: "قَالَ: قالَ: اللَّهمَّ". "قَالَ: قَالَ: اللَّهمَّ" في ذ: "فَقَالَ: قَالَ: اللَّهمَّ". "قَالُوا: وَفي نَجْدِنَا" في نـ: "قَالَ: قَالُوا: وَفي نَجْدِنَا". "قَالَ: هُنَالكَ" كذا في عسـ، قتـ، ذ، وفي نـ:"قَالَ: هُنَاكَ". "عَزَّ وَجَلَّ" سقط في نـ.
===
(١)" نافع" مولى ابن عمر.
(٢) قوله: (في شامنا وفي يمننا) الإقليمين المعروفين، أو البلاد التي عن يميننا وشمالنا أعمّ منهما، "قس"(٣/ ٦٩).
(٣) كل ما ارتفع من أرض تهامة إلى العراق فهو نجد، "ع"(٥/ ٢٩٢)، "قس"(٣/ ٦٩).
(٤) قوله: (يطلع قرن الشيطان) أي: أُمَّته وحزبه، وقال كعب: يخرج الدجال من العراق، "قس"(٣/ ٦٩).
(٥) قوله: (شُكرَكم) أي: أطلق الرزق وأراد لازمه، وهو الشكر، أو أراد شكر رزقكم. وأدخل هذه الترجمة في الاستسقاء؛ لأن هذه الآية فيمن قالوا: الاستسقاء بالأنواء، على ما روى عبد بن حميد في "تفسيره" عن ابن عباس: {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ} قال: الاستسقاء