"مِنَ اللَّيْلَةِ" كذا في سـ، حـ، وفي هـ، صـ:"مِنَ اللَّيْلِ". "مَنْ قَالَ" في نـ: "مَنْ آمَنَ قَالَ". "وَكَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ" في نـ: "كَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ". "مَنْ قَالَ: بِنَوْءِ كَذَا" في شحج: "مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا".
===
= بالأنواء، وبه يطابق الحديث للترجمة؛ لأنهم يظنون أن النجم يُمطِرهم ويرزقهم، ويقولون: مُطِرنا بنوء كذا، فهذا تكذيبهم، كذا في "العيني"(٥/ ٢٩٢ - ٢٩٣)، ومرّ حديث الباب بشرحه في "باب يستقبل الإمام الناس إذا سلَّم"(برقم: ٨٤٦).
(١)"إسماعيل" ابن أبي أويس.
(٢)"مالك" ابن أنس الإمام.
(٣)"صالح بن كيسان" المدني المؤدّب.
(٤) بخفة الياء ويشدّد: موضع قرب مكة.
(٥) أي: عقب مطر.
(٦) أي: زعموا أن المطر لأجل أن الكوكب ناء، أي: غاب أو طلع، "مجمع"(٤/ ٨١٥).