"لَا يُصِيبُكُمْ" في نـ: "لَا يُصِبْكُمْ". "رضي الله عنه" سقط في نـ. "كَنَائِسَكُمْ" في صـ: "كَنَائِسَهُم". "الصُّوَرُ" في صـ: "وَالصُّوَرُ". "ابْنُ سَلَامٍ" ثبت في عسـ، كن. "أَخْبَرَنَا عَبْدَةُ" في صـ: "أَخْبَرَنِي عَبْدَةُ".
===
كما صنع علي كرَّم الله وجهه في خسف بابل، وسيأتي نهيه - صلى الله عليه وسلم - أن يُستقى من مياههم [ح: ٣٣٧٨]، قاله ابن حجر كله (١/ ٥٣٠)، وفي "الكرماني" (٤/ ٩٥): دلالته على الترجمة من جهة استلزام مصاحبة الصلاة بأسرها للبكاء، وهي مكروهة، انتهى. [انظر: "اللامع" (٢/ ٤٠٨)].
(١) والمعنى: لئلا يصيبكم، "ف" (١/ ٥٣١).
(٢) قوله: (في البيعة) هي معبد النصارى، والكنيسة قد تنسب إلى اليهود، وقد تنسب إلى النصارى، "خ" (١/ ٢٥٨).