قِيَامٌ" كذا في ذ، وفي نـ: "قِيَامًا". "فِعْلِ النَّبِيِّ " في صـ: "فِعْلِ رَسوْلِ اللهِ". "قَالَ أَنَسٌ " في قتـ، ذ: "وَقَالَ أَنَسٌ". "عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - " ثبت في عسـ، قتـ، ذ. "فَإذَا سَجَدَ" في سـ: "وَإذَا سَجَدَ".
===
(١) قوله: (وإنما يؤخذ … ) إلخ، إشارة إلى أن الذي يجب به العمل هو ما استقرَّ عليه آخر الأمر من النبي - صلى الله عليه وسلم -، ولما كان آخر الأمر منه - صلى الله عليه وسلم - صلاته قاعدًا والناس وراءه قيامٌ، دَلّ على أن ما كان قبله من ذلك مرفوع الحكم، وهو الذي ذهب إليه أبو حنيفة والشافعي والثوري وجمهور السلف أن القادر على القيام لا يصلي مع القاعد إلا قائمًا، "عمدة القاري" (٤/ ٣٠٥ - ٣٠٦).
(٢) بالتنوين.
(٣) "قال أنس" هو ابن مالك، هذا طرف من حديثه الماضي.