"أَغْتَرُّ" في هـ، ذ:"أُعَيَّرُ" وكذا في الموضع الثاني الآتي. "بِهَذِهِ الآيَةِ" في نـ: "بالآية".
===
(١) هو حبان بالموحدة صاحب الدثنية، أو العلاء بن عرار، أو نافع بن الأزرق، أو الهيشم بن حنش، "قس"(١٠/ ٢٧٢).
(٢) زاد في البقرة: في فتنة ابن الزبير.
(٣) كنية ابن عمر.
(٤) باغين بعضهم على بعض، "قس"(١٠/ ٢٧٢).
(٥) كلمة "لا" زائدة، كما في قوله تعالى:{مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسْجُدَ}[الأعراف: ١٢]، وكان لم يقاتل في الحروب الواقعة بين المسلمين كصفين والجمل ومحاصرة ابن الزبير، "قس"(١٠/ ٢٧٢) وغيره.
(٦) يعني {وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} الآية.
(٧) قوله: (أغتر) هو في الموضعين بالغين المعجمة والفوقية من الاغترار، ولأبي ذر عن الكشميهني "أُعَيَّرُ" بضم الهمزة وفتح العين المهملة وتشديد التحتية في الموضعين، أي: تأويل هذه الآية - يعني {وَإِنْ طَائِفَتَانِ} - أحبُّ إليَّ من تأويل الآية الأخرى:{وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا} التي فيها تغليظ شديد وتهديد عظيم، كذا في "قس"(١٠/ ٢٧٢).