(١) لعظم حرمتها وعظم الذنب فيها أو لتحريم القتال فيها، "قس" (١٠/ ٢٩٤).
(٢) أي: المستقيم، وزاد أبو ذر: "ذلك الدين"، أي: تحريم الأشهر الحرم هو الدين المستقيم دين إبراهيم، "قس" (١٠/ ٢٩٢).
(٣) ابن درهم.
(٤) السختياني.
(٥) ابن سيرين.
(٦) عبد الرحمن.
(٧) نفيع بن الحارث، "قس" (١٠/ ٢٩٣).
(٨) في خطبته في حجة الوداع بمنى.
(٩) قوله: (قد استدار كهيئته) أي: على الوضع الذي كان قبل النسيء لا زائدًا في العدد ولا مغيرًا كلّ شهر عن موضعه، "ك" (١٧/ ١٣٣). قوله: "السنة" أي: العربية الهلالية "اثنا عشر شهرًا" على [ما] توارثوه من إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام، وذلك باعتبار دور القمر. وإنما جعل الله تعالى الاعتبارَ بدور القمر لأن ظهوره لا يحتاج إلى حساب ولا كتاب، كذا في "القسطلاني" (١٠/ ٢٩٣).