"قَالَ النَّبِيُّ" كذا في ذ، وفي نـ: "قَالَ رَسُولُ اللَّهِ". "أَرْضِهِ الَّتِي وُلِدَ فِيهَا" في نـ: "بَيتِهِ الذي وُلِدَ فِيهِ".
===
(١) " يحيى بن صالح" الوحاظي الشامي.
(٢) "فليح" عبد الملك بن سليمان.
(٣) "هلال بن علي" الفهري المدني.
(٤) "عطاء بن يسار" الهلالي مولى أم المؤمنين ميمونة.
(٥) فإن قلت: الإيمان المجرد يكفي في دخول الجنة فَلِمَ ذكر الصلاة والصيام؟ قلت: اهتمامًا بشأنهما، فإن قلت: لِمَ لَمْ يذكر الزكاة والحج وهما أيضًا من أركان الإسلام؟ قلت: لعلهما لم يكونا واجبين حينئذ، أو لعدم عمومهما من حيث الوجوب، "كرماني" (١٢/ ٩٨) و"الخير الجاري" (٢/ ٣٠٥).
(٦) أي: كالحق، "ك" (١٢/ ٩٨)، "خ".
(٧) أي: لوعده وفضله.
(٨) يعني أنه ليس محرومًا من الأجر، بل له من الإيمان والتزام الفرائض ما يوصله إلى الجنة وإن قصر عن درجات المجاهدين.
(٩) قوله: (إن في الجنة … ) إلخ، قال الطيبي (٧/ ٢٦٣): هذا من أسلوب الحكيم، أي: بَشّرهم بدخول الجنة بما ذكر من الأعمال، ولا تكتف