"قَالَ وَذَكَرَ" في حـ، ذ:"قَالَ ذَكَرَ"، وللباقين:"وذكر" بزيادة الواو، وهي للحال، "ف"(٦/ ٥١). "عَنْ فَخِذَيْهِ" في نـ: "عَنْ فَخِذِهِ". "حَتَّى نُضَارِبَ الْقَوْمَ" في سـ، حـ، ذ:"حَتَّى نُضَارِبَ بِالْقَوْمِ".
===
(١) أبو محمد البصري.
(٢) الهجيمي، بضم الهاء وفتح الجيم.
(٣) عبد الله.
(٤) ابن مالك.
(٥) ابن شَمّاس بفتح المعجمة.
(٦) أي: أخرج، "الخير".
(٧) كذا في الأصل، وكأن قائلها أراد دفع من يتوهم أنها من الحنطة، "ف"(٦/ ٥٢).
(٨) قوله: (فذكر) أي أنس "انكشافًا" أي: نوعًا من الانهزام أي: أشار إلى الفُرج بين وجوه المسلمين والكافرين بحيث لا يبقى بيننا وبينهم أحد، وقدرنا على أن نضاربهم بلا حائل بيننا وبينهم، "كرماني"(١٢/ ١٣٤).
(٩) قوله: (ما هكذا) كلمة "ما" نافية، كان ينفي به ما فعلوا، أي: قال ثابت: ما هكذا كنا نقاتل مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أي: لم نقاتل بحيث لم يبق