"قَالَ لَهُمْ" في ذ: "فَقَالَ لَهُمِ". "عَلَى هَذَا الأَمْرِ"كذا في هـ، وفي سـ، حـ، ذ:"عَن هَذَا الأمرِ". "كَانَتِ اللّيْلَةُ" في هـ: "كَانَتْ تِلكَ اللَّيْلَةُ".
===
إذ ليس لي في الاستقلال بالخلافة رغبة. قوله:"على هذا الأمر" هكذا في رواية الكشميهني، وفي رواية غيره:"عن هذا الأمر" أي: من جهته ولأجله، "ع"(١٦/ ٤٥٤).
(١) أى: أمر الاختيار منهم، "ف"(١٣/ ١٩٦)، "ع"(١٦/ ٤٥٤).
(٢) أي: عقب أحد من أولئك الخمسة أي: لا يمشي أحد خلفه، "ك"(٢٤/ ٢٤١).
(٣) ككتف، وعدم وطء العقب كناية عن الإعراض.
(٤) أعاد لبيان سبب الميل وهو قوله: "يشاورونه تلك الليالي"، "ف"(١٣/ ١٩٦)، "ع"(١٦/ ٤٥٤).
(٥) قوله: (بعد هجع) بفتح الهاء وسكون الجيم بعدها عين مهملة أي: بعد طائفة من الليل، يقال: لقيته بعد هجع من الليل، كما يقال بعد هجعة، والهجع والهجعة والهجيع والهجوع بمعنى. قوله:"ما اكتحلت هذه الثلاث" كذا للأكثر، وللمستملي "الليلة"، ويؤيد الأول قوله في رواية سعيد بن عامر:"والله ما حملت فيها غمضًا منذ ثلاث". وقوله:"بكثير نوم" بالمثلثة