"يُتَحَطَّبُ" في نـ: "فَيُتَحَطَّبُ"، وفي نـ: "فَيُحْطَبُ"، وفي نـ: "فَيُحَطَّبُ"، وفي نـ: "يُحْتَطَبُ"، وفي قتـ: "فَيُختَطَبُ". "أَحَدُهُمْ" كذا في ذ، وفي نـ: "أَحَدُكُمْ". "قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ … " إلخ، ثبت هذا التفسير في سـ، ذ.
===
(١) مرَّ الحديث مع بيانه (برقم: ٦٤٤).
(٢) وفي بعضها: "يُحطَّب"، من التحطيب أي: يجمع الحطب، "ك" (٢٤/ ٢٥١).
(٣) أي: آتيهم، أي: أخالف المشتغلين بالصلاة قاصدًا إلى بيوت الذين لم يخرجوا عنها إلى الصلاة، "ك" (٢٤/ ٢٥٢).
(٤) أي: عظمًا.
(٥) بكسر الميم: ما بين ظلفي الشاة من اللحم، وقيل: هي الظلف، "ك" (٢٤/ ٢٥٢).
(٦) هو الفربري راوي "الجامع" عن البخاري، "ف" (١٣/ ٢١٦).
(٧) هذا لم يثبت إلا لأبي ذر عن المستملي وحده.
(٨) ما وقفت عليه، "ع" (١٦/ ٤٦٨).
(٩) قوله: (قال محمد بن سليمان) هو أبو أحمد الفارسي رواي "التاريخ الكبير" عن البخاري. وقد نزل الفربري في هذا التفسير درجتين،