(١) وصل هذا التعليق أحمد (٦/ ٤٦)، والنسائي (برقم: ٥٩٠) [في التفسير، وابن ماجة (برقم: ١٨٨)]، "ع" (١٦/ ٥٨٩)، "ف" (١٣/ ٣٧٤).
(٢) ابن سلمة بفتحتين، السلمي بالضم، الكوفي، مات سنة مائة، "ك" (١٠٧/ ٢٥).
(٣) هذا تصريح بأن له تعالى سمعًا، أي: أدرك سمعه الأصوات؛ لأن السعة والضيق إنما يتصوران في الأجسام وهو منزه عنه، "ك" (٢٥/ ١٠٧).
(٤) قوله: (فأنزل اللّه تعالى … ) إلخ، في الحديث اختصار، وتمامه عند أحمد وغيره بعد قوله: "الأصوات": لقد جاءت المجادلة إلى رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - تكلمه في جانب البيت ما أسمع ما تقول، فأنزل اللّه هذه الآية. واسم المجادلة: خولة بنت ثعلبة، واسم زوجها: أوس ابن الصامت، كذا يفهم من "فتح الباري" (١٣/ ٣٧٤).
(٥) السختياني.
(٦) اسمه عبد الرحمن النهدي.
(٧) بفتح الموحدة أي: ارفقوا ولا تبالغوا في الجهر، "ك" (٢٥/ ١٠٨)، "ع" (١٦/ ٥٩٠). ومرَّ الحديث (برقم: ٦٣٨٤) مع بعض بيانه.