"فَأُمَّتُكَ" في هـ: "وَأُمَّتُكَ". "يَلْتَفِتُ" في صـ، س، حـ، هـ، ذ: "يَتَلَفَّتُ". "فَرَفَعَهُ" في س: "يَرْفَعُهُ". "وَأَسْمَاعُهُمْ" زاد في صـ، هـ، ذ: "وَأَبْصَارَهُم".
===
(١) أي: من بني إسرائيل، "ف" (٢٥/ ٤٨٦).
(٢) الجسد: جميع الشخص، "ف" (٢٥/ ٤٨٦).
(٣) البدن من الجسد ما سوى الرأس والأطراف، وقيل: البدن أعالي الجسد دون أسافله، "ف" (١٣/ ٤٨٦).
(٤) أي: في كل، "قس" (١٥/ ٥٦٦).
(٥) في رواية المستملي: "يرفعه"، والأول أولى، "ف" (١٣/ ٤٨٦).
(٦) أي: المرة الخامسة، "ع" (١٦/ ٦٩٨).
(٧) قوله: (عند الخامسة) هذا التنصيص على الخامسة على أنها الأخيرة يخالف رواية ثابت عن أنس أنه وضع عنه في كل مرة خمسًا وأن المراجعة كانت تسمع مرات، وقد تقدم بيان الحكمة في ذلك ورجوع النبي - صلى الله عليه وسلم - بعد تقرير الخمس لطلب التخفيف مما وقع من تفردات شريك في هذه القصة، والمحفوظ ما تقدم أنه - صلى الله عليه وسلم - قال لموسى في الأخيرة: "استحييت من ربي"، وهاهنا صرح بأنه راجع في الأخيرة: "وأن الجبار سبحانه قال له: يا محمد قال: لبيك وسعديك، قال: إنه لا يبدل القول لديّ" وقد أنكر ذلك الداودي فيما نقله ابن التين فقال: الرجوع الأخير ليس بثابت، والذي في الروايات أنه قال: "استحييت من ربي، فنودي: أمضيت فريضتي وخففت عن